السائق العدواني No Further a Mystery
السائق العدواني No Further a Mystery
Blog Article
عندما يتعلق الأمر بالقيادة الدفاعية، فإن إحدى المهارات الرئيسية التي يجب أن يمتلكها كل سائق هي القدرة على التكيف مع ظروف الطرق المختلفة. سواء كان يوماً ممطراً مع طرق زلقة أو صباح شتاء ثلجي مع رؤية محدودة، فإن القدرة على ضبط أسلوب قيادتك وفقاً لذلك يمكن أن تعزز السلامة بشكل كبير على الطريق.
تعود هذه العوامل إلى الجنس والنوع، وتنقسم إلى نوعين هما الذكر والأنثى، ولقد أثبتت الدراسات أنَّ الذكور هم من يسلكون مسلك السلوكات العدوانية الجسدية في الغالب، كما أثبتت الدراسات أنَّه على الرغم من أنَّ الإناث قد يلجأن إلى السلوك العدواني بشكل أقل منه عند الذكور، إلا أنَّهن يستخدمن السلوكات العدوانية غير الجسدية، مثل السلوكات العدوانية اللفظية، أو سلوكات الرفض الاجتماعي.
يُعَدُّ الغضب من أهم العوامل التي قد تسبب السلوك العدواني، كما توجد أيضاً أسباب تسبب حدوث حالة الغضب، مثل الإحباط أو الهجوم والغزو.
هذا يدل على أنَّ السائق ودودٌ، وسترغب في الإصغاء إليه والتعاطف معه، لكن ماذا لو قال السائق: "لماذا تصرخ في وجهي!
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي استخدام مصابيح الضباب عند الضرورة إلى تحسين الرؤية بشكل كبير في الظروف الضبابية، ولكن تذكر إيقاف تشغيلها عندما تتحسن الرؤية لتجنب تعمية السائقين الآخرين.
الأمير الحسن يكتب : إصلاح النظام الدولي: نحو نموذج إنساني جديد
من خلال مراقبة محيطك بنشاط، يمكنك تحديد المخاطر المحتملة مثل السائقين العدوانيين، أو المشاة الذين يعبرون بشكل غير متوقع، أو تدمج المركبات في حارةك.
شاهد بالفديو: صفات الشخصية العدوانية وكيفية التعامل معها
يُعرَّف السلوك العدواني على أنَّه كل سلوك يقوم به الفرد من شأنه أنَّ يسبب أذى جسدياً أو نفسياً للآخرين. كما يُعرَّف أيضاً على أنَّه ذلك السلوك الخارق للآداب الاجتماعية المتعارف عليها في المجتمع، وما قد ينتج عنه من مشكلات في العلاقات مع الآخرين في أغلب الأحيان، سوا
هل تومض بإشارات سريعة من مصابيح مركبتك الامامية للسائقين الآخرين حينما لا يتنحون عن الطريق؟
إذا كنت وسط أشخاص عدوانيين، فأقل ما يمكنك فعله هو تثقيفهم عن سبب حاجتهم إلى إدارة عواطفهم حتى لا يؤذوا أنفسهم وأحباءهم، فجميعنا نتفاعل أو نتصرف وفقاً لمستوى فهمنا، فإنَّ المشورة الحكيمة سيكون لها فائدة كبيرة.
تؤدي مثل هذه المواقف إلى الإحباط، والذي يُؤدي بدوره إلى العدوانية، فلقد عانينا جميعاً من مستوى معيَّن من الإحباط من وقت لآخر في حياتنا الاجتماعية وفي عملنا وما إلى ذلك، فلا يمكن أن يمر أسبوع كامل اضغط هنا أو حتى يوم واحد دون أن نعاني من أحد أشكال الإحباط، وقد أظهر الباحثون أيضاً أنَّه عندما نشعر بالإحباط، يمكن أن تزداد عدوانيتنا.
رغبة المُعتَدى عليه في تجنب هذا الإيذاء؛ إذ إنَّه بالطبع لا يوجد شخص سويٌّ قد يرغب في التعرض للإيذاء؛ وإنَّما سيفعل كل ما في وسعه لتجنب هذا العدوان الموجه إليه، وقد يؤدي هذا التجنب إلى تحقيق هدف المعتدي من الإيذاء.
إن إيذاء شخص آخر في عملية سطو هو مثال على هذا النوع من العدوان. هدف المعتدي هو الحصول على المال، وإيذاء فرد آخر هو الوسيلة لتحقيق هذا الهدف.